«تصنيف:الإنسان، كلاً وعدلاً»: الفرق بين المراجعتين
من Jawdat Said
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{كتب}} | {{كتب}} | ||
+ | {{الإنسان، كلاً وعدلاً}} | ||
الإنسان : حين يكون كلاً وحين يكون عدلاً | الإنسان : حين يكون كلاً وحين يكون عدلاً | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ١٠:٢٦، ١٧ أغسطس ٢٠٠٩
|
|
NEW:
|
|
الإنسان : حين يكون كلاً وحين يكون عدلاً
ينطلق المؤلف من شرح قوله تعالى : « وضرب الله مثلاً رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير . هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم » .
ويهدف إلى بيان أن البشر يمكنهم باستخدام سنن تغيير النفس والمجتمع ، رفع أو خفض مستوى الأفراد والمجتمعات . ويشرح فكرة « الفعالية » ، ويبين أن أهم شروطها .
_ أن نبحث أسباب الأحداث ، ونعترف بجهد الإنسان فيها .
_ أن يتحرك الإنسان بين حدّي الرجاء والخوف ، من أجل خير يجلبه أو شر يدفعه ..
صفحات تصنيف "الإنسان، كلاً وعدلاً"
الصفحات ٥ التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي ٥.